تواصل معنا علي

+201093747551

أرسل إستفسارك علي

info@sanadkk.com

تابعنا على تويتر

إطلب خدمة

الدراسات السابقة

تلعب الدراسات السابقة دورًا حيويًا في عملية البحث العلمي والتطوير المعرفي، حيث يوجد نوعان للدراسات السابقة، وهما الدراسات السابقة الأجنبية والعربية، وتُعرف الدراسات السابقة أيضًا بالمراجع السابقة أو الأبحاث السابقة أو الأدبية السابقة، وتشمل الأبحاث والدراسات السابقة التي تمت في المجال الذي تعنى به دراسة جديدة.

اقرء المزيد..

إن استعراض الدراسات السابقة ذو أهمية كبيرة في أي بحث علمي أو دراسة أكاديمية، فالبناء على ما سبق من بحوث وأعمال في مجال الدراسة يعتبر أساسيًا؛ لتطوير المعرفة وتقديم إسهامات جديدة، ولذلك يتساءل العديد من الطلاب عما يميز دراستي عن الدراسات السابقة؟

اقرء المزيد..

عندما يبدأ الباحثون في دراسة موضوع جديد، يعتبر الاطلاع على خريطة الدراسات السابقة أمرًا بالغ الأهمية، وتعتبر الدراسات السابقة المجال الذي يتم فيه البحث والاستكشاف والتحليل في مجال معين من قبل الباحثين السابقين، وبفضل هذه الدراسات يمكن للباحثين بناء المعرفة وتوجيههم في مجال أبحاثهم الحالية.

اقرء المزيد..

رسالة الماجستير هي إحدى أشكال الدراسات العليا التي يقوم بها الباحث بعد إكماله لمرحلة الجامعة، كما تعد نتائج الدراسات السابقة واحدة من العناصر الرئيسية في رسالة الماجستير، والتي تعتبر المصدر الأساسي للمعرفة في موضوع الرسالة؛ حيث يتم ذلك من خلال كتابة ملخص للدراسات السابقة في رسالة الماجستير، وهذا يوفر صورة شاملة لأهمية الدراسات المعتمدة في البحث.

اقرء المزيد..

تعتبر الدراسات السابقة في خطة البحث من الأمور الأساسية، التي يجب على كل طالب أو باحث علمي أن يفهمها تفصيليًّا، فعندما يكون لديك فهم تام لهذه العملية، يمكنك ضمان وجود دراسات سابقة ملائمة في خطتك البحثية؛ وبالتالي تعزيز جودة البحث العلمي الذي تقوم به.

اقرء المزيد..

تلعب الدراسات السابقة دورًا حيويًا في تطوير المعرفة، وتقدم المجالات المختلفة، فالدراسات السابقة تمثل المرجعية الأساسية التي يعتمد عليها الباحثون والمتخصصون؛ لاستكشاف مواضيع معينة وتحليلها وفهمها بشكل أفضل، كما تساعد الدراسات السابقة في توجيه اتجاهات البحث، واختيار المواضيع المهمة؛ وذلك من خلال مراجعة الأدبيات السابقة، كما يمكن للباحثين تحديد الفجوات في المعرفة والتحديات التي تواجهها المجالات المختلفة، أي تلعب الدراسات السابقة في البحث الاجتماعي، أو في أي بحث آخر في مختلف المجالات دور مهم؛ ومن ثم لا يمكن الاستغناء عن عنصر الدراسات السابقة، فهو بمثابة الأساس الذي يقوم عليه البحث العلمي.

اقرء المزيد..

يعتبر استعراض الدراسات السابقة أمرًا حاسمًا، فيشير استعراض الدراسات السابقة إلى مراجعة وتحليل الأبحاث والدراسات التي أجريت في نفس المجال أو الموضوع الذي تهدف إلى دراسته، فيمكن أن تكون هذه الدراسات تجارب سابقة، أو استبيانات، أو تحليلات نظرية، أو أي شكل أخر من أشكال البحث السابق، كما تتعدد محاور الدراسات السابقة التي ينبغي أن يكون لدى الباحث الجيد خلفية عنها، ويتم أداء استعراض الدراسات السابقة لعدة أسباب، فتساعد في فهم الحالة الراهنة للمعرفة في المجال المعني، كما توفر للباحث نظرة عامة على المفاهيم والنظريات والنتائج التي تم الوصول إليها من خلال الأبحاث السابقة، ويمكن أن يساعد استعراض الدراسات السابقة في تحديد الثغرات الموجودة في البحث العلمي.

اقرء المزيد..

يقوم الباحث العلمي بمناقشة النتائج في ضوء الدراسات السابقة؛ ليقوم بمقارنتها بالنتائج التي توصلت إليها الدراسات السابقة، ويهدف الباحث العلمي من مناقشة النتائج وصف النتائج التي قد توصل إليها في ضوء دراسته، وترتبط المناقشة دائمًا بمقدمة الدراسة على هيئة أسئلة الدراسة، وفرضيتها، والإطار النظري للدراسة، ولا تقوم المناقشة بترتيب المقدمة، بل تفسر كيفية دعمها في فهم القارئ للدراسة.

اقرء المزيد..

تعتبر الدراسات من أهم عناصر البحث العلمي فهي تعد المؤشر الذي يمكن أن يحدد مدى صحة ذلك البحث العلمي وموثوقيته، ويمكن للباحث العلمي أن يستعين بها في تحليل النتائج التي توصل إليها، ويمكن للباحث أن يعكس مدى مهارة الباحث وجهده المبذول من خلال عنصر الدراسات السابقة، أي كلما جمع الباحث دراسات سابقة تتعلق بموضوع دراسته كلما زاد من دقة بحثه كما يعكس للقارئ مدى جهد الباحث في جمع المعلومات؛ ومن ثم فالدراسات السابقة تلعب دور مهم، ولكن يوجد العديد من الباحثين لا يمتلكون الخبرة الكافية في توظيف الدراسات في البحث، سنقدم خلال مقالنا نبذة عن الدراسات السابقة أهمية توظيفها في البحث العلمي.

اقرء المزيد..

إن عرض الدراسات السابقة وكل ما تم كتابته من قبل عن موضوع معين ليس بالعمل الهين، ولكنها براعه تحسب للباحث، ولحسن الاستفادة يجب العمل على توثيق الدراسات السابقة في البحث العلمي؛ حتى لا يضع الباحث نفسه في حرج بمخالفة أحد أخلاقيات البحث العلمي.

اقرء المزيد..